شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

ان الصينيين غير المسلمين معظمهم لادين لهم والناس هناك يحسون بفراغ روحي واقناعهم بالاسلام سهل ويسير بل ايسر كثيرا من نشر الدعوة في ربوع بلاد تدين بالمسيحية او غيرها لأن المؤمن عادة يتعصب لدينه ، واقناعه بدين آخر امر عسير اما من لادين له فالطريق ممهد الى عقله وقلبه وبخاصة ان الاسلام دين الحجة والمنطق والعقل وهو دين  الفطرة رك كيف صبروا وصابروا وحافظوا على دينهم وجاهدوا في سبيل ابقاء جذوة الاسلام حية تنير لهم الطريق وحملوا الأمانة وتناقلوها جيلا بعد جيل وكل هدفهم اعلاء كلمة الله .

 قادم من بكين والإسلام بخير

لابد ان نؤمن بن قضية التدريب قضية اساسية وان نفكر في ادخال جرعات من التدريب والتعليم المهني الأولي في المراحل الدراسية الأولى حتى ينشأ الأولاد حتى ينشأ الأولاد وقد فتحوا اعينهم على العمل واحترام  العمل وحب  العمل بدلا من ترسيخ فكرة الدراسة الجامعة في عقولهم وكأنها الملاذ الأخير .

 السعودة وجها لوجه

الاحتفاء برسول الله صلى الله عليه وسلم يستوجب ربط الانسان المسلم بهذه السيرة العطرة وطاعته صلى الله عليه وسلم ومن اول مظاهر الاحتفاء به كثرة الصلاة والسلام عليه ، فهما من أروع ما يجعلنا على اتصال دائم بهذا النبي الكريم ذو القدر العظيم

 بأبي انت وأمي يارسول الله

لله بين عباده أخيار للشاعر عبد الاله جدع

لله بين عباده أخيار

في رثاء معالي الكتور محمد عبده يماني

الشاعر الدكتور عبدالإله جدع