شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

    زرت الصين ، وفرحت بلقاء المسلمين من اهل  الصين الذين حافظوا على دينهم قرونا عديدة وتعرضوا لألوان الإضطهاد بسبب اسلامهم  ومن يتجول في الصين يدرك كيف صبروا وصابروا وحافظوا على دينهم وجاهدوا في سبيل ابقاء جذوة الاسلام حية تنير لهم الطريق وحملوا الأمانة وتناقلوها جيلا بعد جيل وكل هدفهم اعلاء كلمة الله.

 قادم من بكين والإسلام بخير

كشفت ازمة الخليج عوراتنا ولم نجد من اوراق اشجارنا ما نخصفه على سوءاتنا ووقفنا وجه لوجه امام الحقيقة والمصيبة الفادحة وهي اننا امة هشة ضعيفة واضعف ما فينا نفوسنا المريضة ، وأشد امراضنا ضمائرنا واغلى ما عندنا أموالنا وأنفسنا ومصالحنا.

 وكشفت أزمة الخليج عوراتنا

(إن رجل الإعلام في يقيني ليس هو هذا الذي يعمل في إطار أجهزة وزارة الإعلام بالاحتراف أو بالهوية، إنما هو كل إنسان رجلاً كان أو إمرأة يحمل في صدره فكرة يريد نشرها والدفاع عنها بالاتصال الشخصي أو بالخطابة أو من خلال أية وسيلة متاحة له. وأسعد وضع لأية أمة هو هذا الوضع الذي يصبح فيه كل المواطنين قادة مبشرين برسالات أمتهم، وسياساتهم و ومناهجهم وخططها الإجتماعية والإقتصادية ومضامين ثقافتها الخاصة).

 أحاديث في الاعلام

لله بين عباده أخيار للشاعر عبد الاله جدع

لله بين عباده أخيار

في رثاء معالي الكتور محمد عبده يماني

الشاعر الدكتور عبدالإله جدع