|
شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية |
|
|
|
|
لقد حولتنا الحياة الحديثة بأنانيتها الشرسة وماديتها الضارية الى آلات تتحرك بدوافع بعيدة كل البعد عن العواطف والمشاعر الروحية اللطيفة ، ولقد جففت اساليبها ينابيع الحب في مجتمعاتنا ، وقذفت بنا بعيدا عن جذوورنا وحصرت اهتمام كل منا داخل نفسه وربطتها بالمادة والمادة وحدها فقط   للعقلاء فقط
(الواقع أن المنطقة الإسلامية تواجه الآن نشاطاً مركزاً، واسع النطاق في الوقت نفسه، يعتبر غزواً فكرياً ودينياً بعيد المدى على مختلف جبهات العقيدة والسلوك الاجتماعي تشارك فيه الإذاعات التبشيرية بمجهود مخطط وتستعين فيه بتكنولوجيا الاتصال المتطورة وسواء كانت هذه الإذاعات أداة للدعوة المسيحية في خدمة الدين المسيحي لدى معتنقيه بهدف تثبيت العقيدة أو كانت عملاً تبشيرياً سافراً أو مقنعاً، فهي تقتضي من الإذاعات الإسلامية وقفة نظر إلى المستقبل وإلى المخاطر التي تهدد الأمة الإسلامية ذاتها، وتعرقل مسيرة الدعوة الإسلامية).
  أحاديث في الاعلام
ان نظرة موضوعية الى جامعاتنا تجعلنا نحس انه من الخطأ ان تصبح صورة واحدة من بعضها البعض ولابد ان تكون لدينا الجرأة لاعادة صياغة التعليم الجامعي وتوجيههه بحيث يخدم المجتمع الذي يعيش فيه فهو يقذف بآلاف الشباب والشابات الى المجتمع دون تأهيل يواكب متطلبات سوق العمل ، وتؤدي بعض برامجها الى تعطيل عمليات التنمية واهدار للطاقة البشرية وخلق مشاكل نفسية واجتماعية للطلاب .   السعودة وجها لوجه
|
لله بين عباده أخيار للشاعر عبد الاله جدع
لله بين عباده أخيار
في رثاء معالي الكتور محمد عبده يماني
الشاعر الدكتور عبدالإله جدع
|
|