شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

من المؤسف ان دور  العلماء المسلمين قد لقي جحودا واهمالا بل وتزويرا من بعض العلماء في الغرب بعد فترة الغفلة والتخلف والركود التي مرت بها الأمة الاسلامية ، خصوصا عندما ساد ذلك التيار المجحف عند اللاتين المعادين للعرب في البيئات الدينية والثقافية في اوربا حيث ترجمت كتب بكاملها ثم نسبت الى علماء لم يكن لهم فيها غير دور النقل واغفلت اسماء مؤلفيها من العرب المسلمين.

 المسلمون والتطور في علوم الفضاء

(نحن حتى الآن لم نبتكر وسيلة مثلى لتلاوة القرآن الكريم للأطفال من خلال الشاشة الصغيرة والميكرفون.. لقد تقدمنا كثيراً في مجال التلاوة للكبار بالقراءات السبع، والمصحف المرتل وغير ذلك من أساليب التلاوة، واستطعنا من خلال نقل التلاوة من المساجد لكبار القارئين في الفجر، وفي المناسبات الدينية، أن نشد إلينا الآذان والقلوب، ولكن واحداً من القارئين أو الإذاعيين لم يجد أو لم يعثر على طريقة نجتذب بها الأبناء لسماع التلاوة، وبخاصة في أعمارهم الصغيرة.. ولعل هذه تكون دعوة للقارئين والإذاعيين لكي يجدوا سبيلاً لتقديم تلاوة القرآن الكريم للأطفال).

 أحاديث في الاعلام

(هناك أهمية كبرى تقع على عاتق القادة.. والمنظرين للأمة.. والمفكرين فيها لكي تتخذ الخطوات المناسبة في الطريق الصحيح.. وأهمها أن يكون لدينا تعريف واضح.. وسياسية محددة.. تترجم هويتنا الثقافية.. ومعطياتنا الحضارية وتوجهاتنا التربوية.. على أسس واضحة من عقيدتنا.. وقيمنا.. ومقوماتنا، وأن نربط ذلك كله بالسياسة الإعلامية وخطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية.. لبلادنا جميعاً).

 أحاديث في الاعلام

نعي صحيفة المدينة

جريدة المدينة


 

فقد الوطن يوم أمس واحد من رجالاته البارزين الذين لهم اسهامتهم وعطاءاتهم في الكثير من المجالات، حيث أنتقل إلى رحمة الله تعالى مساء أمس معالي الدكتور محمد عبده يماني على إثر أزمة صحية نُقل على إثرها للمستشفى حيث توفي. وسوف يصلى عليه ظهر اليوم بالمسجد الحرام وسيدفن في مقابر المعلاة بمكة المكرمة وسيقام العزاء في منزل الشيخ عبدالله كامل شمال فندق هيلتون بجدة. وللفقيد الراحل ثلاث 3 أبناء (الأستاذ ياسر والمحامي عبدالله والمهندس عبدالعزيز) وثلاثة بنات.