شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

الإنكار المطلق للأجسام الطائرة المجهولة لا يغير من واقع الأمر شيئا ، وستظل هذه الظواهر موجودة في اعتقادي ، وكل ما ينقصنا هو ان نعرف كنهها ونحدد طبيعتها ومن اجل تحقيق هذا الهدف علينا نحن ابناء هذا الكوكب ان نعيد النظر في اسلوب معالجة هذا الموضوع ، ولابد من دراسات متكاملة مبنية على اسس علمية دقيقة لكي نتمكن من اصدار حكمنا بطريقة صحيحة.

 الأطباق الطائرة حقيقة أم خيال

انه رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحمة المهداة ، بلغ الرسالة ، وأدى الأمانة ، ونصح الأمة ، وجاهد في سبيل الله حتى اتاه اليقين ، وكان صلى الله عليه وسلم لا يقول الا صدقا ، ولا يفعل الا معروفا ، خلقه سهل ، مع هيبة قوية ، وطبيعة رحيمة ، وهو الرحمة المهداة الى هذه الأمة فالحمد لله رب العالمين على هذه النعمة العظيمة

 بأبي انت وأمي يارسول الله

انها السيدة الجليلة فاطمة الزهراء ، البضعة  الطاهرة ، الابنة البارة ، والمجاهدة الصابرة ، انها فاطمة البتول ، من ذا يضاهي في الفخار والنسب الطاهر أباها صلى الله عليه وسلم او أمها خديجة الطبرى رضي الله تعالي عنها ، انها فاطمة الزهراء ، الأصل العريق ، وسلالة العترة النبوية الكريمة ، انها ام ابيها ، كل ما فيها يشبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت احب الناس الى قلبه صلى الله عليه وسلم وكلهم احباب لديه.

 إنها فاطمة الزهراء رضي الله تعالى عنها

نعي صحيفة البلاد

جريدة البلاد

مثقفون وأكاديميون يتحدثون لـ (البلاد) عن الفقيد الراحل محمد عبده يماني .. سيرة مليئة بالأعمال الإنسانية وخدمة التعليم



متابعة - شاكر عبدالعزيز- إبراهيم محمد الأركاني 
تصوير - خالد الرشيد 

فقد الوطن أمس واحداً من أبرز رجالاته الذين أخلصوا وتفانوا في خدمة دينهم ثم مليكهم ووطنهم وذلك من خلال عمله كأستاذ أكاديمي بجامعة الملك عبدالعزيز ثم مديراً للجامعة وبعدها وزيراً للإعلام هذا إلى جانب مشاركته الفاعلة في العديد من الهيئات والمؤسسات حيث انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء يوم أمس معالي الدكتور محمد عبده  يماني إثر نوبة قلبية لم تمهله كثيراً.. وكان لوفاة معاليه صدى واسع لدى مختلف شرائح المجتمع ومثقفيه وكل الذين عرفوا سجايا ومآثر الوزير الراحل وما كان يحمله من قيم واخلاقيات وتواصل مع الناس اضافة إلى مكانته الثقافية وحضوره المتميز في هذا الجانب.