شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

إن العلماء المعاصرين هم اول من يؤمن بأن العلم الذي وصل اليه الانسان على عظمته وسعة آفاقه مازال يحبو بالنسبة لما حواه هذا الكون من ظواهر لا يعلم بها الا خالقها ، ويكفي ان نقارن بين ما كانت عليه المعتقدات العلمية قبل مائة سنة وبين ماهي عليه اليوم لندرك ان قياس امور هي فوق مستوى ادراكنا الآن بمقاييسنا الحاضرة وهو خطأ لا يجوز لعالم ان يقع فيه فاذا كان هذا العالم يتحداك ان تثبت وجود الأطباق الطائرة والظواهر الغريبة فإن بوسعك وبكل بساطة ان تتحداه ان ينفي احتمال وجودها نفيا علميا قاطعا .

 الأطباق الطائرة حقيقة أم خيال

(أننا جزء من هذا العالم، وإذا أردنا أن يحترمنا الآخرون لا بد أن نبدأ باحترام أنفسنا، ونؤكد على قدرتنا على استيعاب الأحداث ومعالجتها بموضوعية وبطرق علمية نكسب بها احترام الآخرين، وأن نبتعد عن التعامل العاطفي البحت والانفعال السلبي الذي يؤثِّر على علاقاتنا الدولية).
أحاديث في الاعلام

 أحاديث في الاعلام

(نلاحظ أن الإعلام الإسلامي بكل أسف لم يستطع أن يدعم بعضه بعضا، وليس هناك تعاون وثيق بين الدول الإسلامية في هذا المجال بصورة متكاملة وفاعلة تمكّنهم من تكاتف الجهود والتعاون، ليكون عملهم الإعلامي في محصلته عملاً واحداً متكاملاً يدعم بعضه بعضا. واتجهت الأمة العربية والأمة الإسلامية إلى إعلانات مستقلة على مستوى الدولة الواحدة وحتى في إطار المنظمات الدولية الإسلامية التي أنشئت كوكالة الأنباء الإسلامية ومنظمة إذاعات الدول الإسلامية أو أي مستوى آخر، بقي التعاون صورياً وضعيفا وغير فعال، وتجمدت نشاطات بعض هذه المؤسسات لأن الدول نفسها غير راغبة في أن يكون عملها في محصلته دعما لعمل إعلامي إسلامي عالمي مشترك).
أحاديث في الاعلام

 أحاديث في الاعلام

نعي صحيفة البلاد

جريدة البلاد

مثقفون وأكاديميون يتحدثون لـ (البلاد) عن الفقيد الراحل محمد عبده يماني .. سيرة مليئة بالأعمال الإنسانية وخدمة التعليم



متابعة - شاكر عبدالعزيز- إبراهيم محمد الأركاني 
تصوير - خالد الرشيد 

فقد الوطن أمس واحداً من أبرز رجالاته الذين أخلصوا وتفانوا في خدمة دينهم ثم مليكهم ووطنهم وذلك من خلال عمله كأستاذ أكاديمي بجامعة الملك عبدالعزيز ثم مديراً للجامعة وبعدها وزيراً للإعلام هذا إلى جانب مشاركته الفاعلة في العديد من الهيئات والمؤسسات حيث انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء يوم أمس معالي الدكتور محمد عبده  يماني إثر نوبة قلبية لم تمهله كثيراً.. وكان لوفاة معاليه صدى واسع لدى مختلف شرائح المجتمع ومثقفيه وكل الذين عرفوا سجايا ومآثر الوزير الراحل وما كان يحمله من قيم واخلاقيات وتواصل مع الناس اضافة إلى مكانته الثقافية وحضوره المتميز في هذا الجانب.