شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

حسبي الله على فئات  ظهرت في هذا العصر تزعم ان القرآن وحده يكفي المسلمين في شئون دينهم ودنياهم، أما السنة فهي موضع شك عندهم  وحجتهم ان السنة لم تكتب في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، وانها قد دخلها من الاحاديث الموضوعة ،  وهم بذلك يدعون الى الشك فيها ، واتهام ائمة الحديث بالغفلة والتساهل متناسيين ان علم الحديث علم دقيق قد حدد صحة ودرجة كل حديث ولو كان عند هؤلاء ذرة من حياء لسمعوا قول الله تعالى الذي شهد لسيدنا محمد : { وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى }

 تأدبوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

(إن تكرار هذا البرنامج يرسخ في أذهان أبنائنا فنوناً مختلفة من الجريمة: "احتيال، إبتزاز، نصب، تزوير، غدر، حتى القتل" وقد نشرت صحف العالم عدة حوادث كان المجرمون فيها يطبقون على ضحاياهم ما يشاهدونه في السينما والتلفزيون وأكثرهم من الطلاب والمراهقين، وليسوا من أصحاب السوابق. وأغرب خبر ، هو أن طفلاً في العاشرة من عمره اغتصب طفلتين إحداهما في الثامنة والثانية في الرابعة بعد مشاهدة فيلم جنسي نسيه أبوه في الفيديو: حدث ذلك في امريكا ونشرته الصحف العربية).

 أحاديث في الاعلام

ترعرعت السيدة عائشة في رحاب الروضة النبوية الكريمة ، ثم إنها بعد أن انتقلت إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت من أقرب الناس اليه ، فنعمت بالمعين الصافي وعاشت في مهبط الوحي ونهلت من القرآن وعلومه وعاشت جوانب عظيمة من السيرة النبوية وسمعت الحديث النبوي غضا طريا من منبعه ، فأستوعبته وروته .

 (كتاب السيدة عائشة وأمانة الرواية)

لله بين عباده أخيار للشاعر عبد الاله جدع

لله بين عباده أخيار

في رثاء معالي الكتور محمد عبده يماني

الشاعر الدكتور عبدالإله جدع