|
شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية |
|
|
|
|
ينظر بعض العقلاء الى موسم الحج على أنه فرصة عظيمة نستطيع من خلالها ان نطل على العالم ونقدم الاسلام كدين عالمي فهذه الملايين التي تفد لأداء فريضة الحج لابد من الاستفادة من تجمعها ومن إمكاناتها وقدراتها للعمل على نشر هذا الدين الحنيف ، وإطلاع العالم ككل على قيمه ومبادئه ، لأنها مبادىء تركز على سعادة الانسان ، مهما كان لونه أو دينه ، وليس العربي ولا حتى المسلم ، ولكنها تتكلم عن عالمية الاسلام.   كتاب هكذا حج رسول الله صلى الله عليه وسلم
انها كارثة قومية ان يتخرج بعض الشباب من الجامعات ولا عمل لهم غير التسكع للبحث عن وظيفة حتى اذا وجدها كان عمله الجلوس على مكتب بدون النتاجحقيقي او بانتاج متمدني دون ذنب ولا جريرة ولكنه مثل امثاله في الوطن العربي الكبير ضحية سوء التخطيط في التعليم   للعقلاء فقط
الإنكار المطلق للأجسام الطائرة المجهولة لا يغير من واقع الأمر شيئا ، وستظل هذه الظواهر موجودة في اعتقادي ، وكل ما ينقصنا هو ان نعرف كنهها ونحدد طبيعتها ومن اجل تحقيق هذا الهدف علينا نحن ابناء هذا الكوكب ان نعيد النظر في اسلوب معالجة هذا الموضوع ، ولابد من دراسات متكاملة مبنية على اسس علمية دقيقة لكي نتمكن من اصدار حكمنا بطريقة صحيحة.   الأطباق الطائرة حقيقة أم خيال
|
نعي صحيفة البلاد
جريدة البلاد
مثقفون وأكاديميون يتحدثون لـ (البلاد) عن الفقيد الراحل محمد عبده يماني .. سيرة مليئة بالأعمال الإنسانية وخدمة التعليم

متابعة - شاكر عبدالعزيز- إبراهيم محمد الأركاني تصوير - خالد الرشيد
فقد الوطن أمس واحداً من أبرز رجالاته الذين أخلصوا وتفانوا في خدمة دينهم ثم مليكهم ووطنهم وذلك من خلال عمله كأستاذ أكاديمي بجامعة الملك عبدالعزيز ثم مديراً للجامعة وبعدها وزيراً للإعلام هذا إلى جانب مشاركته الفاعلة في العديد من الهيئات والمؤسسات حيث انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء يوم أمس معالي الدكتور محمد عبده يماني إثر نوبة قلبية لم تمهله كثيراً.. وكان لوفاة معاليه صدى واسع لدى مختلف شرائح المجتمع ومثقفيه وكل الذين عرفوا سجايا ومآثر الوزير الراحل وما كان يحمله من قيم واخلاقيات وتواصل مع الناس اضافة إلى مكانته الثقافية وحضوره المتميز في هذا الجانب.
|
|