|
شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية |
|
|
|
|
لا شك ان التأمين الاسلامي الحقيقي هو في الاعتماد على الله والتوكل عليه والاهتداء بهداه وتحقيق مقاصد الشرع الحنيف والاقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام في كل شأن من شئون الحياه.   التأمين بالدعاء
محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم مقيدة بالسير على هداه واتباعه اتباعا لا يداخله خلل ولا شطط ، ولا تخالطه بدع او ضلالات ، وانما اتباع يترسم خطاه صلى الله عليه وسلم ويكتمل به الايمان وتذوب فيه النفس حبا وشوقا وتعلقا وقربا من رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يكون احب الى النفس من النفس .   بأبي انت وأمي يارسول الله
ليتق الله اولئك الذين يغمزون ويلمزون في رواية الصحابي الجليل اباهريرة رضي الله عنه او يشككون في روايته ، وليحتكموا الى الحق والعدل والصدق والأمانة والتدقيق ، ثم ليذكروا وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم الله الله في اصحابي لاتتخذوهم غرضا من بعدي ، فمن احبهم فبحبي أحبهم ومن آذاهم فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ومن آذى الله فيوشك ان يأخذه   (كتاب أبوهريرة والحقيقة الكاملة)
|
نعي صحيفة البلاد
جريدة البلاد
مثقفون وأكاديميون يتحدثون لـ (البلاد) عن الفقيد الراحل محمد عبده يماني .. سيرة مليئة بالأعمال الإنسانية وخدمة التعليم

متابعة - شاكر عبدالعزيز- إبراهيم محمد الأركاني تصوير - خالد الرشيد
فقد الوطن أمس واحداً من أبرز رجالاته الذين أخلصوا وتفانوا في خدمة دينهم ثم مليكهم ووطنهم وذلك من خلال عمله كأستاذ أكاديمي بجامعة الملك عبدالعزيز ثم مديراً للجامعة وبعدها وزيراً للإعلام هذا إلى جانب مشاركته الفاعلة في العديد من الهيئات والمؤسسات حيث انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء يوم أمس معالي الدكتور محمد عبده يماني إثر نوبة قلبية لم تمهله كثيراً.. وكان لوفاة معاليه صدى واسع لدى مختلف شرائح المجتمع ومثقفيه وكل الذين عرفوا سجايا ومآثر الوزير الراحل وما كان يحمله من قيم واخلاقيات وتواصل مع الناس اضافة إلى مكانته الثقافية وحضوره المتميز في هذا الجانب.
|
|