شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

ان من واجب الذين يتصدون لمديح الرسول صلى الله عليه وسلم ان يلتزموا بآداب هذه المديح ، وان يحرصوا كل الحرص على ذلك المنهج الرباني الذي وصفه الله به ، ثم ما تحدث به عليه الصلاة والسلام عن نفسه وأدبه ، ، ثم السير على نهج الصحابة الكرام في مديحهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم والتزامهم الأدب معه في وصفه ووذكر مناقبه ،  فلا يصح بأي حال من الأحوال أن نخالف هذا المنهج ، ولا هذه السنة ، بل يجب الالتزام بهما في كل حديثنا عنه صلى الله عليه وسلم

 تأدبوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

(إن الإعلام قضية ورجل. فحين تكون القضية عادلة ويكون الرجل مؤهلاً للدفاع عنها بمهارة الخبير العارف وعبر قنوات متطورة فإن النجاح في المهمة الإعلامية يكون مضموناً ومكفولاً مهما برزت على الطريق من عقبات وصعاب).

 أحاديث في الاعلام

أهل الكتاب كانوا يعلمون ببعثته صلى الله عليه وسلم ، ويعلمون انه رسول الله ، وان الله تعاله باعثه ، ولكنهم كانوا ينكرون الحق وهم عارفون بن متيقنون منه وقد قال الله تعالى في حقهم : { وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عفوا كفروا به }

 بأبي انت وأمي يارسول الله

حكم المھيمن

 

حكم المهمن

شعر صبري الصبري