شاركنا على صفحاتنا الاجتماعية

لا شك ان التأمين  الاسلامي الحقيقي هو في الاعتماد على الله والتوكل عليه والاهتداء بهداه وتحقيق مقاصد الشرع الحنيف والاقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام في كل شأن من شئون الحياه.

 التأمين بالدعاء

لقد كان للخطوة الجريئة التي خطاها رائد الفضاء الأول على سطح القمر اثرها البالغ العميق ذلك انها جعلت الانسان يحس بروعة المغامرة ومعنى البحث وحفزته الى التطلع الدائم نحو اكتشاف آفاق جديدة واماطة اللثام عن حقائق جديدة ، ولقد كمن خف ذلك كله سر هو اكبر من كل شي الا وهو سر عظمة الله وقوته وقدرته.

 نظرات علمية حول غزو الفضاء

(لا شك في أن البيت الذي يفتقد إلى الثقة بين الآباء والأمهات من جهة والأولاد من جهة أخرى، وبين الجميع بعضهم نحو بعض، يكون بيتاً عاجزاً عن إنشاء جيل صالح. والبيت الذي يعمه القلق والاضطراب ويفتقر فيه أفراد الأسرة إلى الأمان والطمأنينة والراحة.. هذا البيت يدفع أفراده إلى التشرد والضياع والبحث عن الراحة والسعادة في خارجه).ويفتقر فيه أفراد الأسرة إلى الأمان والطمأنينة والراحة.. هذا البيت يدفع أفراده إلى التشرد والضياع والبحث عن الراحة والسعادة في خارجه).

 أحاديث في الاعلام

نفحات من مآثر الدكتور الراحل محمد عبده يماني
صالح عبد الله كامل
رئيس مجموعة دلة البركة


"الطلب مني التحدث عن أخي معالي الدكتورمحمد عبده يماني كأنما هو الطلب من صالح كامل ليتحدث عن صالح كامل، فمن الصعوبة أن يتحدث الإنسان عن نفسه، لأن معالي الدكتور محمد عبده أخ لي لم تلده أمي بكل ما تحمل هذه العبارة من أبعاد إنسانية ودلالات سامية، فقد نشأنا معا" وتزاملنا في الدراسة وتشاركنا الحياة حلوها ومرها، وتصاهرنا فتزوج من شقيقتي، وينوب عني في كل شيء وأنوب عنه، وبعد هذا الرابط الوثيق والعلاقة الأزلية التي جمعت بيننا أكون قد جنيت على نفسي إن قلت بإمكاني التحدث عن مزاياه لأن شهادتي فيه أولا" مجروحة وثانيا" لأن الله سبحانه وتعالى حباه بمزايا كثيرة قلما اجتمعت في شخص واحد، وأجلها حبه لصلة الرحم والبر بوالديه ووالدي رحمهم الله جميعا"، وثاني المزايا التي طبعت شخصيته هي إهتمامه بمجتمعه وتفقده لأحوال الناس الفقير قبل الغني، فتراه مشاركا" في الأفراح مسارعا" في الأتراح، وسعيه دون كلل في إصلاح ذات البين بين الناس إذ يقصده المتخاصمون ويخرجون من داره أو مكتبه متحابين متصالحين، وسبحان الذي وهبه هذا الرصيد من القبول من مختلف طوائف ومشارب الناس، تنبؤني اساريره كلما وجدته فرحا" فوق العادة فأعلم أنه اليوم قد ساهم في قضاء حاجة من حوائج الناس.
أما الحديث عن الفترة التي قضاها في سدة وزارةالإعلام فلا أستطيع أن أتحدث عن ذلك فهو كان في منصب رسمي ولم يكن يطلعنا في البيت على خفايا عمله الحكومي ولكنني كأي مواطن أعتقد أنه ترك بصمة واضحة في تطوير الإعلام السعودي ، وجزاه الله خيرا" وبفضل الله ثم بجهد معاليه وزملائه إنتقل العمل الخيري في مؤسسة إقرأ للعلاقات الإنسانية إلى مفاهيم ومجالات أرحب وأنفع وأبقى ، وغطوا كثيرا" من أنحاء العالم الإسلامي بأعمال تهم المسلمين وتخدم ديننا الحنيف سواء البلدان الإسلامية أو ذات الأقلية المسلمة ، وأراه كما يراه غيري يستثمر مايبارك الله له من وقت في الكتابات الدينية والإجتماعية والتربوية والثقافية وبالذات التي تخاطب الشباب وتنمي روح الإنتماء والمحبة بلغته وبأسلوبه الممتع" .

صالح عبدالله كامل