الحمد لله الذي اكرمنا بالاسلام وبعث الينا خير الأنام ، وكرمه وأكرمه وأدبه ورفع شأنه وختم به الرسالات السماوية وأمرنا باتباعه والسير على هداه ، والتأدب معه وان لانرفع اصواتنا فوق صوته : {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ }
 
تأدبوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
المملكة العربية السعودية تعتبر قارة من حيث حجمها ولا يزال هناك مجال كبير للدراسات المفصلة عن جيولوجية هذه القارة والبحث عن ثرواتها الطبيعية المختلفة ، ولا تزال هناك حاجة لتدريب الكوادر الوطنية في مجال علوم الأرض للبحث عن ثروات هذا البلد.
 
الجيويوجيا الإقتصادية والثروات المعدنية في المملكة العربية السعودية
كان اصحابه صلى الله عليه وسلم يسألون عن آدابه واحواله في بيته ،ومع اهله ، وعن اكله وشربه ، وعن اذكاره وعباداته ، كل ذلك من اجل الاقتداء به صلى الله عليه وسلم ، والسير على نهجه ، والتمسك بسيرته العطرة
 
بأبي انت وأمي يارسول الله